و في هذا العصر الكثير عن اللغة والأسلوب وما طرأ عليهما من ميل السهولة و نحو الشعبية واستعمال لغة الحياة اليومية حتى اتجه بعض الشعراء إلى استعمال
أنْ لها حقّــاً في أن تأكلَني، مُتلذِّذةً /وتنـــامَ عميـقاً ؛/
ينقسم الغزل في الشعر إلى نوعين: الغزل العفيف أو العذري والذي يصف فيه الشاعر عواطفه وجمال المحبوبة دون وصف محاسن ومفاتنها الجسدية، اما الغزل الفاحش يصف فيه الشاعر مغامراته الليلية مع النساء ويصف جمال ومفاتن المرأة الليلة عندكم عيد - وصلة انشادية لفرقة ابو شعر السورية - وتفاعل قوي من الجمهور مع اداءهم الرائع كل ما تحب ان
اجمل صباح
شاعر، مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع
هذا البيت من قصيدة لبشار بن برد وقيل إنها في وصف مغنية وقد تكون المفارقة ان بشار كان ضريرا
وهذان المفهومان على تقاربهما اللفظي يعبّران عن مسارين متباينين في النظر إلى ال كانت (ولادة) امرأة ذكية حاذقة متأدبة بالفنون والآداب قوية الشخصية، ذات جمال وذكاء طغيا على ثقافتها وأدبها
لك طلةٌ بهيةٌ كالشمسِ بازغةٌ---يا ذات الشَعرِِ الأشقرْ
3 و س ّاملؤسحريرّالت ئيسر: سامينصر كتاب أصدقاءاعر ّ الش: عبدالقادر زياد(تونس) افعيّالر أنيس(املغرب) جحاجي والن(سوريا) بعلوج
فتعجَّبَ السُّمَّارُ منه، وما دَرَوْا
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين